يوسف ابراهيم عزت الماهري

Quote: لكن، وقبل الانقلاب بعدة أيام، جمعتني صدفة غريبة مع عزت الماهري في أحد فنادق #الخرطوم، صار مطلقًا وقتها، وقد انتفخ وجهه وزاد وزنه بصورةٍ بدت عليها البحبوحة، مفعمًا بآمالٍ للاستقرار في الوطن على عكس تشاؤمي. كان لقاءً مليئًا بالشجون والذكريات، لكنني ظللت فيه حذرًا، فقبلها بأشهر، تطوع أحد أصدقائي المقربين من الأوساط السياسية باطلاعي على معلومةٍ غريبة تقول أن عزت هو أحد مستشاري نائب رئيس المجلس السيادي وقائد قوات #الدعم_السريع “#حميدتي”. أخبرني عزّت عن قصةٍ فنتازية لاكتشافه وثيقةً تثبت امتلاك جده لعددٍ كبير من الأراضي في المنطقة المحيطة لهذا الفندق، وهو موقعٌ من أكثر المواقع استراتيجية في قلب العاصمة مطلٌ على النيل، بعيدٌ كل البعد عن موطن قبيلته الرعوية البعيدة في بادية دارفور وتشاد، وعندما غادرت لم يتواصل معي عزت إلا بعد الانقلاب، الذي شارك فيه الدعم السريع مع الجيش للإطاحة بالحكومة المدنية، ما عدا وزرائها من أعضاء حركات دارفور المسلحة. وبينما خرجت مجموعاتٌ مبعثرة من المتظاهرين الشباب ضد الانقلاب، واختبأ الناشطون الحزبيون من أعضاء الحكومة المخلوعة واعتقل أبرزهم، دفع قطع الجيش لخدمة الانترنت بالإعلاميين من أمثالي لاكتشاف مخابئ آمنة ما تزال خدمة الإنترنت متوفرة فيها بصعوبة. بدأتُ بتغطية الأحداث وتدوين يومياتي، وعندما انتبه عزت لوجودي أونلاين اتصل بي هاتفيًا، سألني من أين حصلت على الانترنت، فشعرت بالفخ الذي وقعت فيه، كذبت وقلت له إنني في العمارة الكويتية، أشهر مباني وسط الخرطوم التي تضم مكاتب المراسلين والقنوات والصحف الأجنبية، وعندما شعر بحدتي وغضبي حيال ما يجري، طلب بني بنغمة لا تخلو من الاستجداء “حسام.. لا تخرج إلى الشارع ولا تشارك في التظاهرات!” أجبته بأنني سأفعل ولأمت كما يقتل الآخرون، وأنهيت المكالمة مغلقًا الهاتف وأنا شاعر بالخيانة والغضب.

Quote: بعيدٌ كل البعد عن موطن قبيلته الرعوية البعيدة في بادية دارفور وتشاد،

بع د ما كتب هذه يصبح لاقيمة لكل هرائه المدلوق هنا
التحية لعزت الماهري وله الاحترام فهو حر في اختيار طريقه ونهجه وهو الوصي علي نفسه
وله مطلق الحرية فيما يعتقد من مواقف (بمثلما اتخذ البعض مسايرة الكيزان ومساندتهم نهجاً مسلماً به اً)
..
واني علي يقين تام بأن ما كتبه هذا المسمي بالهلالي ما هو الا بهتان وافك لتشويه صورة الماهري
والا لماذ صبر كل هذه الفترة ليتقيأ لنا عفنه هذا الوقت تحديد

Quote: الغريبة في أحد البوستات النزلها بكري فتحي البحيري اتهم عزت بأنه جنجويد في 2003 😅 الوقت داك أبنوس ذاته ما كان عارف إنه حيصبح جنجويد

Quote: أخبرني عزّت عن قصةٍ فنتازية لاكتشافه وثيقةً تثبت امتلاك جده لعددٍ كبير من الأراضي في المنطقة المحيطة لهذا الفندق، وهو موقعٌ من أكثر المواقع استراتيجية في قلب العاصمة مطلٌ على النيل، بعيدٌ كل البعد عن موطن قبيلته الرعوية البعيدة في بادية دارفور وتشاد،

Quote: قطع طريق الميناء... الخ

Quote: رغم إني قد حاولت أن أقنعهم بالانضمام لحزب الخضر ..🤣

Quote: *إعتدوا وإحتلوا دار الحزب الشيوعى - وحسب النكتة قالوا فى كوز قال ليهم دار الحزب فيه "رأس المال"

Quote: أمونة ربنا يعوضكم فى بيوتكم وأراضيكم ،حيث هجم النهب المسلح على الأخضر واليابس *إعتدوا وإحتلوا دار الحزب الشيوعى - وحسب النكتة قالوا فى كوز قال ليهم دار الحزب فيه "رأس المال" *بصرف النظر عن تعليق حسام هلالي - يوسف إبراهيم (الذى تسمى باسم جده عزت +الماهرى)، خيال الكاتب أوصله لدرجات خيالية بعيدة، بما فيها امتلاك تلك الأراضى . كانت تكون ممكنة لو "طالبوا" بها قبل أن يصبح "المستشار

Quote: مرحب آمنة قال ليك الإمام المهدي لمن دعى القبائل لمبايعته لمن جاءه وفد قبيلة الرزيقات بدأ يشرح ليهم في أدلة مهديته وأنه في كل مائة عام يأتي للدين مجدد المهم صرف معاهم عربي ودين كتير لمن زهجوا قالوا ليه أسمع كلامك ده لا بنعرفوا لا خصانا انت بس ورينا الناس الداير تتداوسهم ونحن نداوسوا ، هسي أهلك ديل تكون شبكتيهم بيئة وطبقة أوزون عشان كدة كفروا بك وبآلهتك كان تقولي ليهم عندنا دواس كان بايعوك 😅😅

Quote: أصدقاءنا المثقفين من دارفور وكردفان من كل الاتجاهات السياسية في حاجة بتجمعهم كلهم وهي الانحياز القبلي عندهم قبل الايدولوجيا،

(عدل بواسطة علاء سيداحمد on 05-28-2023, 10:03 AM)

Quote: فعلاً المقتبس اعلاه ملاحظ بصورة واضحة وعزت الماهري ( الابنوس ) مثال حي فى المسألة وشوف التناقض مابين اتجاهه اليساري والقبلية التى تتعارض تماما مع هذا الاتجاه . وكان المأمول فيهم قيادة التنوير وسط القبائل لمحاربة القبلية ولكنهم وللأسف الشديدانداحوا فيها .

Quote: في الفترة الأخيرة في السودان الجلابي بقت تعني الزول المقرش